تعد أبراج الحمام أقدم ما عرفه الإنسان من مساكن التربية، وقد تناقل مربو الحمام تربيته في الأبراج جيلاً بعد جيل، وكانت تنتشر ما بين أسوان إلى الفرات، والثغور والطرقات الشامية والمصرية، والحجاز وغزة، وبلغ عددها إلى ما ذكره ابن عبد الظاهر في كتابه "تمائم الحمائم"، إلى آخر جمادي الآخرة سنة 687
أكمل القراءةعلي بُعد حوالي 50 كيلومترا من محافظة الفيوم، وعلي عمق ما يقرب من 30 كيلومترًا من سطح الأرض، يقبع ذلك الوادي الغني بالطمي الأسود النقي، علي أطرافه نشأت تلك القرية الضاربة بعمق التاريخ، اشتهرت بحرفة أجدادنا المصريون القدماء، والتي احترفوا صناعتها منذ آلاف السنين، فأضحوا قبلة لتلك الصناعة عالميًا،
أكمل القراءةهل سبق وشاهدت صورًا لأحد أذرع المجرة، وأدهشك منظرها تاركًا مثل هذه التساؤلات: هل تُرى بالعين المجردة؟ هل تُرى حقيقةً كما في الصور؟ أين ومتى يمكن رؤيتها؟، وكيف يمكن مشاهدة تلك النجوم بمختلف أشكالها وأحجامها داخل مجرتنا؟، أسئلة كثيرة قد تبدو منطقية بمجرد رؤيتنا لتلك الصور التي يلتقطها أغلب المصورين
أكمل القراءةتُعد قرية إطسا بمحافظة الفيوم، والتي تبعد عن العاصمة المصرية القاهرة حوالي 100 كيلومتر تقريبًا، أحد أجمل القرى المصرية، وذلك لاحتفاظها بالمساحة الخضراء، والتي تُشكل أكثر من 83% من مجمل مساحتها، حيث تبلغ مساحة الأراضي الزراعية حوالي 51 ألف و555 فدان، فيما تبلغ مساحتها الإجمالية حوالي 61 ألف و969
أكمل القراءةمنذ أكثر من ألفي عام مضت، وطأت أقدامه القوية أرض الإنجليز، ليكتسب شهرة عالمية في الجمال والقوة، ما أدى إلى تهافت الملوك والأمراء والأغنياء على شرائها بأثمان خيالية، حتي أن ملك إنجلترا "تشارلز الثاني"، كلف سفيرة في بلاد الشرق بشراء الكثير منها، واعتبر ان هزيمته في الحرب الصليبية الثالثة
أكمل القراءة